،

سأتجاوز التساؤل المُلح الآن تماماً كما حاجتي الى النوم في هذه الساعة . أعني التساؤل الذي أنهكني طيلة أيام الأسبوع هذا وسيقتلني الأسبوع القادم إن لم أجد له مخرجاً كما يبغي و كما ينبغي – أني لا أدري أيهما أرحم . أقع على إجابة ، أتعثر بـ واحدة ، أسقط بـ نهر يروي الظمأ في أوردتي ، العطش في جوفي . تعلمتُ مذ وقت طويل أو بالأحرى تعلمت بالطريقة الصعبة جداً ، أقصد مررت بجميع درجات الصعوبة لـ أجد اجابات لـ أسئلتي وأؤكد أنها ليست بالضرورة مرضية أو وااااو . لكن التساؤلات من ناحية أخرى أشد وطئاً من الأسئلة إنها تحتاج لـ تفكير عميق جداً ، إلى لحظة صفاء بعيد عن الشخوص وزخم الحياة . التساؤلات بوابة إلى عوالم أخرى وليست بالضرورة عوالم جيدة فقط ، إنها تحتمل الإبحار في كل الجهات . وتحتمل الغرق في مكانك في قاع حلمك أيضاً .

2 الردود to “،”


  1. 1 أشعار 9 جويلية 2008 عند 14:40

    تعثرت بالتفاصيل الصغيرة ,العثرة الأجمل .

  2. 2 ياسر البدر 10 جويلية 2008 عند 08:11

    أشعار يا سيدتي أين لي بهذا الشرف ،غمرتني


اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

صورة تويتر

أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s




تغريدة تويتر

رميتُ في الذاكرة

Blog Stats

  • 59٬114 hits

%d مدونون معجبون بهذه: