سأتجاوز التساؤل المُلح الآن تماماً كما حاجتي الى النوم في هذه الساعة . أعني التساؤل الذي أنهكني طيلة أيام الأسبوع هذا وسيقتلني الأسبوع القادم إن لم أجد له مخرجاً كما يبغي و كما ينبغي – أني لا أدري أيهما أرحم . أقع على إجابة ، أتعثر بـ واحدة ، أسقط بـ نهر يروي الظمأ في أوردتي ، العطش في جوفي . تعلمتُ مذ وقت طويل أو بالأحرى تعلمت بالطريقة الصعبة جداً ، أقصد مررت بجميع درجات الصعوبة لـ أجد اجابات لـ أسئلتي وأؤكد أنها ليست بالضرورة مرضية أو وااااو . لكن التساؤلات من ناحية أخرى أشد وطئاً من الأسئلة إنها تحتاج لـ تفكير عميق جداً ، إلى لحظة صفاء بعيد عن الشخوص وزخم الحياة . التساؤلات بوابة إلى عوالم أخرى وليست بالضرورة عوالم جيدة فقط ، إنها تحتمل الإبحار في كل الجهات . وتحتمل الغرق في مكانك في قاع حلمك أيضاً .
تغريدة تويتر
- RT @AJArabic: الشرطة تعتدي بالضرب على شبان مسلمين بإحدى محطات القطار بولاية أوتار براديش في #الهند #الأخبار https://t.co/kEbyK2qteP 1 week ago
- Where is John Bradley? #got 1 week ago
- RT @SSAZAMI: لفظ كُميت يستعمل لفرس. وكان أصله أكمت للذكر وكمتاء للأنثى، فإذا جمعوا جعلوا الجمع على التكبير فقالوا كمت، إنما استعملوه مصغرًا… 2 weeks ago
- RT @Nawwaf_Saleem: هذا المساء نسعد بكم 2 weeks ago
رميتُ في الذاكرة
ماكتبتُ يوم كتبتْ
التصنيفات
Blog Stats
- 58٬098 hits
تعثرت بالتفاصيل الصغيرة ,العثرة الأجمل .
أشعار يا سيدتي أين لي بهذا الشرف ،غمرتني