سأتجاوز التساؤل المُلح الآن تماماً كما حاجتي الى النوم في هذه الساعة . أعني التساؤل الذي أنهكني طيلة أيام الأسبوع هذا وسيقتلني الأسبوع القادم إن لم أجد له مخرجاً كما يبغي و كما ينبغي – أني لا أدري أيهما أرحم . أقع على إجابة ، أتعثر بـ واحدة ، أسقط بـ نهر يروي الظمأ في أوردتي ، العطش في جوفي . تعلمتُ مذ وقت طويل أو بالأحرى تعلمت بالطريقة الصعبة جداً ، أقصد مررت بجميع درجات الصعوبة لـ أجد اجابات لـ أسئلتي وأؤكد أنها ليست بالضرورة مرضية أو وااااو . لكن التساؤلات من ناحية أخرى أشد وطئاً من الأسئلة إنها تحتاج لـ تفكير عميق جداً ، إلى لحظة صفاء بعيد عن الشخوص وزخم الحياة . التساؤلات بوابة إلى عوالم أخرى وليست بالضرورة عوالم جيدة فقط ، إنها تحتمل الإبحار في كل الجهات . وتحتمل الغرق في مكانك في قاع حلمك أيضاً .
تغريدة تويتر
- RT @WSJ: Watch: iPhone thieves across the country are locking people out of their Apple accounts and draining their bank accounts. Here's h… 1 day ago
- RT @WowTerrifying: Monday at work is always a tough shift.. But this is terrifyingly intense!🔥🔥🔥https://t.co/NAtfj0liWQ 6 days ago
- Interesting twitter.com/Bob_cart124/st… 1 week ago
- #ChuckNorris 83rd birthday https://t.co/MRvmWzAYuz 1 week ago
رميتُ في الذاكرة
ماكتبتُ يوم كتبتْ
التصنيفات
Blog Stats
- 59٬114 hits
تعثرت بالتفاصيل الصغيرة ,العثرة الأجمل .
أشعار يا سيدتي أين لي بهذا الشرف ،غمرتني